مكاتبنا وشركائنا في الخارج

للحصول على معلومات مفصلة برجاء الضغط على المكاتب والمراكز الثقافية أدناه. للمزيد من المعلومات حول المقر الرئيسي للمؤسسة في زيوريخ، يرجى زيارة الموقع: www.prohelvetia.ch

Uncategorized أخبار

الإعلان عن الفائزين بمنحة “مساحة موازية”

يسعدنا الإعلان عن المشروعات المختارة لمنحة مساحة موازية، التي أطلقتها بروهلفتسيا القاهرة في يونيو الماضي (2020)

“مساحة موازية” هي دعوة مفتوحة أطلقتها المؤسسة للفنانين والفنانات والمؤسسات والمجموعات الفنية من كافة البلدان العربية، لتقديم مشروعات فنية تستكشف وسائل ووسائط وأشكال مبتكرة للإبداع الفني والبحوث والعروض وكذلك تعزيز اشكال التعاون في ظل الظروف الحالية.

استقبلنا 160 استمارة في مختلف التخصصات التي تدعمها المؤسسة، وتم اختيار 9 مشروعات من الإمارات العربية المتحدة، والجزائر، ولبنان ومصر.

 تعرفوا على المشروعات المختارة:

أرشيف تصميم الغُلاف العربي” – محمود الحسيني (مصر)

أرشيف رقمي لأغلفة الكتب والمجلات العربية يبحث في تاريخ التصميم العربي من خلال هذه الأغلفة وجمع معلومات حول تقنية التصميم المستخدمة في جميع الأغلفة وربطها بالحقبة الزمنية التي صمم فيها الغلاف. سيتاح الأرشيف للباحثين والطلاب والمصممين والمهتمين بالتصميم العربي على موقع “مستودع التصميم”.

 

سيتيرن.لايف – مقامات (لبنان)

مساحة رقمية مصممة لخلق مجال فني آمن يتم من خلالها بث عروض فنية وثقافية حية.تهدف إلى توفير “إطار ثقافي” للفكر الإبداعي عبر الإنترنت، وبناء تحالف أوسع من الفنانين والفنانات والمنظمات الثقافية والمهرجانات.

 

غرف الدردشة: عن تنسيق الفراغ” – إنجي محسن سرحان (مصر)

هو مشروع يدعو أفراد أو مجموعات يعملون في مجالات إبداعية مختلفة – قد لا تقتصر على الفنون البصرية والمعاصرة – ومع ذلك جميعهم يعملون تحت مظلة الممارسات الجماعية والتعاونية. يبدأ العمل داخل المشروع بإنتاج سلسلة من النصوص الإبداعية المتجذرة من التفكير في مفهوم “التعاون” ذاته. هذه النصوص يمكن ان تُطور إلى أعمال بصرية وأدائية فيما بعد خلال المشروع. يسعى المشروع إلى نسج أصوات العديد من التجارب الشخصية والخبرات المكتسبة بفضل العمل المشترك والجماعي والاشتباك معها من خلال التفكير بشكل نقدي في عواقب تصوراتنا الفردية للعمل التعاوني وكيفية تقسيمه على الأفراد القائمين على العمل وتخطي الصراعات التي قد تنشأ أثناء العمل مع آخرين.

“أغاني قومية” – يارا مكاوي وصلاح باديس (الجزائر – مصر)

مشروع بحثي مهتم بأرشفة الأغاني التي تم إنتاجها بين بداية ثورة مصر 1952 و ثورة التحرير الجزائرية 1954، وحتى سنة 1972. من خلال البحث حول صناعة الموسيقي الثورية التي تكونت كصوت يمجّد فترة سياسية ما، أو حتي لتخليد أشخاص معينين؛ يهتم الباحثان بتوثيق العلامات المهمة في صناعة الموسيقي الوطنية والأغاني القومية في فتره مهمة في تاريخ البلدين، تشكل من خلالها الحاضر والمستقبل سياسي و تبلورت أنظمة مازالت تمسك بزمام الأمور حتي الآن.

“تسجيل وإنتاج الموسيقى في المنزل” – عصام السحرتي (مصر)

مجموعة ورش عمل لمساعدة الموسيقين ومنتجي الموسيقى والمهتمين بتسجيل الموسيقى في المنزل بجودة جيدة وميزانية صغيرة، يهدف المشروع لتمكين الفنانين والفنانات من انتاج موسيقاهم وتسجيلها والتواصل مع جمهورهم بشكل أفضل خلال فترة الجائحة وما بعدها.

“صدى” – جابريل كاموسيت (المغرب)

منصة ومساحة بحثية توفر قنوات جديدة لنشر الالتزامات الفنية الحالية وتشارك بفاعلية في الترويج للمشاريع الفنية لجمهور أوسع من خلال بودكاست لسلسلة من المقابلات مع فنانين وممارسين ثقافيين في المنطقة العربية. تم إطلاق “صدى” بالتعاون مع فنانين وممارسين مغاربة وتخطط لتوسيع المشروع خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مرحلته الثانية.

“شيء ما يلوح في الأفق” – ستوديو موبيوس (الإمارات العربية المتحدة)

مشروع بحثي طويل المدى يهدف إلى تجميع منهج شامل لتاريخ التصميم، لدراسة الموارد الإقليمية المهملة وتحفيز المناقشات بين المعلمين حول كيفية تجسيد تخصص التصميم الجرافيكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا.

 

“نقل الأصوات” – مهرجان بوليفون بازل (الجزائر – سويسرا)

أحد مشروعات ثلاثة تهدف إلى التواصل بين فنانين وموسيقيين من الجزائر وسويسرا من خلال وتنسيق مهرجان بوليفون بازل. يهدف المشروع إلى انشاءمنتدى رقمي يربط الموسيقيين من البلدين ويدعوهم لاكتشاف ونقل أصوات من محيطهم.

 

“خلف الأبواب” النسخة الثانية – مدرار للفن المعاصر (مصر)

المرحلة الثانية من مشروع العروض الحية متعدد التخصصات “خلف الأبواب” والذي يهدف إلى ربط المهتمين بالفنون المرئية والفنون المسرحية متجاوزًا فكرة أن الجماهير والفنانين يجب أن يجتمعوا في مساحات مادية للاستمتاع بالفن. يسعى المشروع إلى تسهيل فرص الإبداع الفني المستدام، وتعزيز التبادل الثقافي بين الفنانين المصريين والأجانب، وإدخال منظور جديد ثرى لممارسات الفنون من خلال ربط الممارسات الفنية والثقافة الرقمية.